· خالد مشعل يشتري باسم زوجته 5% من اسهم شركة البلاغ للتجارة و المقاولات القطرية بمبلغ 42.5 مليون دولار.
· اسماعيل هنية يتزوج بثانية و يشتري لها شقة فاخرة في برج بغزة و يشتري لنفسه قطعة أرض بأربعة ملايين دولار.
· ايمن طه يشتري فيلا ب 750 الف دولار في غزة.
· أحمد يوسف يتم التحقيق معه لبيعه أراضي حكومية ب824 الف دولار.
· عضو المكتب السياسي لحماس عماد العلمي و ممثلها السابق في لبنان مصطفى اللداوي ثبت تورطهما
باختلاس ثلاثة ملايين يورو من أموال دعم ايران لحركة حماس.
· موسى ابو مرزوق تنحى عن رئاسة المكتب السياسي للحركة الذي أسسه مُكرهاً على خلفية اختلاسات مالية فاقت الخمسين مليون دولار تم ضبتها بحسابات بنكية في أمريكا و سويسرا ضمن صفقة تبادل معلومات استخباراتية بين ايران و الولايات المتحدة.
· القيادي في حماس خليل الحية يضطر الى الزواج بأرملة احد شهداء المهام الجهادية الغامضة في السر بعد شكواها للزهار بأن الحية قام بإغتصابها أثناء تواجد أبنائها الثلاثة في المدارس.
· بلغت مصاريف نفقات أعضاء المكتب السياسي في العام الماضي (بالاضافة الى رواتبهم و تكاليف مكاتبهم و رواتب موظفيهم و سفرهم و تعليم ابنائهم و مصاريف منازلهم) 600 الف دولار.
· عيسى النشار – رئيس بلدية رفح الحمساوي يدان بإختلاس 3 مليون دولار.
· المحامي عادل خليفة (عينته حماس قاضي) تم ضبته في قضية رشوى.
·
عبد السميع العرابيد الانقلابي الذي استولى على ادارة جامعة الأقصى تم ضبته في وضع مخل بالآداب
وهو يمارس الرذيلة مع احدى طالبات الكتلة الاسلامية في مكتبه بالجامعة.
· بهاء الآغا (مدير عام في وزارة المواصلات الحمساوية في غزة) أُجبر على الاستقالة بعد ثبات
اختلاسه لمبلغ 25 الف دولار، كما قدم المهندس الحمساوي زياد حرارة استقالته على خلفية نفس الموضوع.
· حاتم الشيخ خليل و تيسير زين الدين و ابو العبد المجدلاوي و جميعهم اعضاء كتلة حماس في بلدية غزة تمت ادانتهم ببيع 6 من سيارات البلدية البيك أب و اختلاس ثمنها.
· ياسر زعاترة (أحد منظري حركة حماس) تم ضبطه في وضع جنسي شاذ مع أحد موظفي مكاتب
حركة الاخوان المسلمين في فندق الدان بالأردن.
· فوزان المصري (شقيق النائب عن حماس مشير المصري) يعطي رشوة لأحد ضباط مليشيات حماس لأخذ امتحانات التوجيهي بدلاً منه و يفتضح أمره.
· مشير المصري يقطن في فندق الشيراتون مدة تقرب من العامين على حساب حكومة هنية فور انتخابه للمجلس التشريعي بدعوى اكمال دراسته.
· شريط فيديو موجود على اليو تيوب (يمكن للجميع أن يراه) يؤكد عمل الناطق باسم حماس سامي ابو زهري كمندوب للأمن الوقائي في غزة مقابل الف شيكل فقط.هذه أمثلة بسيطة لقضايا تثبت مدى تغلغل الفساد المالي و الأخلاقي في حركة حماس بمستوياتها المختلفة، لكن لا يجب أن يتوقع أحد أن تقوم قناة الجزيرة بنشر هكذا أنباء من على شاشة فضائيتها، كما لا يمكن لأحد أن يستمع إدانة ديكتاتور ايران احمدي نجاد لحركة حماس على فسادها، و لن تسارع وسائل الاعلام الاسرائيلية لاستضافة احد المئات من الأشخاص الذين يملكون أدلة قاطعة على ما تم ذكره لكي يفضح حماس من على شاشتها، و ستُنكر حماس هذه القضايا بالرغم من الأدلة كما حاولت أن تُنكر عمالة مصعب حسن يوسف للاحتلال الاسرائيلي، و لن تعترف بهذه القضايا الثابتة.، كما ترفض الاعتراف بأن قاتل الشهيد المبحوح هو أحد قياداتها، و ستستمر في الظُلم و الجبروت و الفساد و تضليل الشارع الفلسطيني و الأمة العربية و الاسلامية حتى تستفيق يوماً و ترى قادتها الفاسدين يسحلون في شوارع غزة و دمشق عملاً بقوله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ * فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ).
صدق الله العظيم